THE ULTIMATE GUIDE TO كيف تعالج القلق والتوتر

The Ultimate Guide To كيف تعالج القلق والتوتر

The Ultimate Guide To كيف تعالج القلق والتوتر

Blog Article

القلق والخوف والتفكير

يُظهر الشخص السلبي درجةٍ مرتفعةٍ من القلق مما يُؤثر على نظام حياته اليومي، لأنه يجعله غير قادر على تطوير توجهات إيجابية نحو الأمور، نظرًا لانخفاض قدرته على الشعور بالأمان النفسي الذاتي.

عند التعامل مع الشخص السلبي لا بد من التذكر دائمًا أن الطريقة التي يرى من خلالها الحياة أمر يخصه هو فقط، لذا ما يصدر عنه من مشاعر وأفكار مرتبط به فقط، وهذا التوجه في التفكير كفيل بمساعدة النفس على الانفصال عن الإحباط، والشعور بالقلق، والتوتر، وتجاوز الأثر الذي يترتب على التعامل مع الشخص السلبي.[٣]

كما أن تمارين التنفس المنتظم لها دور رائع في تخفيف حدة القلق والتفكير في اللحظة الحاضرة، وأطلب من الله أن يعينك على نفسك ويبعث في صدرك الطمأنينة.

تدريب عقلنا ونفسنا على أن كل شئ سيكون بخير، وأن لا شئ سئ سيحدث، فنحن في معية الله حاضرين، يفرق كثيراً في سكينة النفس وتهدئة القلق.

تطوير المهارات اللازمة لإدارة وتقليل أعراض اضطراب القلق رابعا الأدوية

تؤثر هذه المجموعة من الأدوية في الجهاز نظير الودي للتقليل من معدل ضربات القلب، وتبرز فائدتها عند التوتر في مواقف محددة مثل إلقاء خطاب أو إجراء مقابلة وذلك بالتخفيف من الأعراض الجسدية للقلق.

التقليل من جو التوتر في المنزل؛ لأنَّ ذلك سينعكس سلباً على نفسية الطالب وسوف يحد من تركيزه، وقد يصاب بتشتت ذهني.

يميل الشخص السلبي إلى توجيه الانتقادات لتصرفات الأشخاص في محيطه، وغالبًا ما ينم هذا النقد والتوجيه عن فشله في إدارة حياته خاصة.

لانك الأهم احجزي موعدك مع طبيب النسائية في عيادة ويب طب الإلكترونية احجز الآن احجزي الآن احجزي موعد في عيادة ويب طب الإلكترونية ×

الاهتمام بالنوم: غالبًا ما يترافق القلق مع اضطراب في النوم، لذا من الأفضل النوم قدر الإمكان، لأن الشعور بالراحة يُعد عاملًا مساعدًا للتأقلم مع أعراض القلق والتخفيف منها.

وهذا قد يأتي من خلال الكتابة، فمثلًا أنا من الأشخاص التي تفرغ أي فكر سودواي أو سلبي على الورق ومن ثم تمزيقه ورمي في سلة القمامة.

التعرّف على مصدر القلق بشكل دقيق، و ما السبب الذي جعلني أعاني من القلق.

المشاعر السلبية كما بات واضحاً مشاعر طبيعية يمر بها الإنسان خلال حياته نتيجة الكثير من العوامل والظروف التي يتعرض لها، فالمشكلة ليست في المشاعر ذاتها؛ بل المشكلة في طريقة التعاطي مع هذه المشاعر وكيفية توجيهها لتصبح ذات فائدة لنا، وبدلاً من أن تدفعنا نحو الوراء وتكون سبباً لفشلنا وإحباطنا وعيشنا في ظل غيمة سوداء تصبح دافعاً لنا للتقدم وتحقيق الأهداف وتغيير الطريق الذي نمشي فيه والطريقة التي نتعامل بها مع ظروفنا.

قدرتك على ضبط عواطفك: إذا كنت لا تعرف كيف تهدئ نفسك عند شعورك بالحزن أو الغضب، سوف يزيد تعرضك للضغط والإثارة.

Report this page